أنصف الكاتب الكبير محمد الدويش نادي الاتحاد بأحقيته لنادي القرن وكذلك نجمه محمد نور أمام من يتحدثون عن إبعاده بأسباب مختلفة في جريدة عكاظ يقول الكاتب الكبير بعض الأندية أكثر بطولات من نادي الاتحاد ولكن العبرة بالكيف وليست بالكم، فالعدد بالليمون كما يقولون، وشيخهم لا يحب الليمون ولا يدخله إلى بيته إلا حين يتحول لونه من الأصفر إلى الأسود.
الاتحاد بطل دوري المحترفين الآسيوي والمحلي، وهو مع النصر ذهب إلى العالميه؛ ولكنه تفوق على النصر من حيث الحضور المشرف بعكس بطل بطولة (فريق محمدين البنجالي) وفريق (حسنين السيرلانكي) الذي ما إن أصبحت بطولات آسيا بطولة محترفين حتى أصبح يخرج منها مبكرا واسألوا الشارقة وأم صلال.
* عضو في الاتحاد الدولي للإحصاءات والتاريخ قال لصحيفة الرياضي إن لقب نادي القرن الآسيوي مجرد فكرة تحت الدراسة ولم تنفذ بعد.
هذا ما قاله العضو الإماراتي للرياضي ولكن ( إعلام عميد الصادقين وشيخ الرياضيين ) ألبسنا العمة فأفرد الصفحات، وأشغل القنوات احتفالا ليس بإنجاز منتظر، وإنما ليس محتملا فقد أضاف العضو: أن نادي الاتحاد السعودي هو الأقرب للقب قياسا بقوة البطولات التي حققها وحضوره بين أنديه العالم، راحت عليكم ياتلاميذ الشيخ.
* كنت أول من طرح لقب (نادي القرن الآسيوي ) أمام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في برنامج (خط الستة)، وكنت أتمنى أن يأخذ محمد بن همام بعدد البطولات؛ لأنه لو فعل فسيجد أن الأنصار اللبناني أو الفيصلي الأردني أو الوحدة اليمني أكثر بطولات وربما يجد فرقا من شرق القارة.
إن مبدأ عدد البطولات قد لا يكون في مصلحة الأندية السعودية، فلا تلعبوا بالنار لأن من يلعب بها تحرق أصابعه فلا تحرقوا زعامتنا الورقية على الأندية الآسيوية.
وفي فقرة أخرى ينصف اللاعب المبدع محمد نور قائد الاتحاد بقوله كل واحد يجيب من رأسه صوت أعني الصحفيين والمذيعين والمحللين بشأن سبب إبعاد محمد نور عن المنتخب، أي سبب يمكن أن يكون معقولا إلا مستوى محمد نور في المباراة الأخيرة التي قادتنا إلى الملحق مع البحرين إذ يكفي نور من تلك المباراة أنه صنع فرصة (هدف التأهل ) لياسر القحطاني ولكن القناص قدمها هدية للحارس الكوري بدلا من وضعها في زاوية المرمى.
الاتحاد بطل دوري المحترفين الآسيوي والمحلي، وهو مع النصر ذهب إلى العالميه؛ ولكنه تفوق على النصر من حيث الحضور المشرف بعكس بطل بطولة (فريق محمدين البنجالي) وفريق (حسنين السيرلانكي) الذي ما إن أصبحت بطولات آسيا بطولة محترفين حتى أصبح يخرج منها مبكرا واسألوا الشارقة وأم صلال.
* عضو في الاتحاد الدولي للإحصاءات والتاريخ قال لصحيفة الرياضي إن لقب نادي القرن الآسيوي مجرد فكرة تحت الدراسة ولم تنفذ بعد.
هذا ما قاله العضو الإماراتي للرياضي ولكن ( إعلام عميد الصادقين وشيخ الرياضيين ) ألبسنا العمة فأفرد الصفحات، وأشغل القنوات احتفالا ليس بإنجاز منتظر، وإنما ليس محتملا فقد أضاف العضو: أن نادي الاتحاد السعودي هو الأقرب للقب قياسا بقوة البطولات التي حققها وحضوره بين أنديه العالم، راحت عليكم ياتلاميذ الشيخ.
* كنت أول من طرح لقب (نادي القرن الآسيوي ) أمام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في برنامج (خط الستة)، وكنت أتمنى أن يأخذ محمد بن همام بعدد البطولات؛ لأنه لو فعل فسيجد أن الأنصار اللبناني أو الفيصلي الأردني أو الوحدة اليمني أكثر بطولات وربما يجد فرقا من شرق القارة.
إن مبدأ عدد البطولات قد لا يكون في مصلحة الأندية السعودية، فلا تلعبوا بالنار لأن من يلعب بها تحرق أصابعه فلا تحرقوا زعامتنا الورقية على الأندية الآسيوية.
وفي فقرة أخرى ينصف اللاعب المبدع محمد نور قائد الاتحاد بقوله كل واحد يجيب من رأسه صوت أعني الصحفيين والمذيعين والمحللين بشأن سبب إبعاد محمد نور عن المنتخب، أي سبب يمكن أن يكون معقولا إلا مستوى محمد نور في المباراة الأخيرة التي قادتنا إلى الملحق مع البحرين إذ يكفي نور من تلك المباراة أنه صنع فرصة (هدف التأهل ) لياسر القحطاني ولكن القناص قدمها هدية للحارس الكوري بدلا من وضعها في زاوية المرمى.