الــــــســـــلآمـ عليــكمـ ورحمــة الله وبــركــآتهـ
أسقطت محكمة في دكا تهمة القتل التي وجهت للشيخة "حسينة واجد" رئيسة وزراء بنجلاديش و45 آخرين من الائتلاف الحاكم، في أعقاب استئناف تقدمت به الحكومة لسحب الاتهامات التي وصفتها بأنها ذات دوافع سياسية.
وكان القاضي "ديلارا ألو تشاندانا" قد أصدر الحكم بعد الاطلاع على الالتماس الذي قدمه المدعي العام "عبدالله أبو" مشفوعاً بتوصية من وزارة الداخلية بسحب القضية.
يذكر أنه قبل تولي الرئيس "عياض الدين أحمد" مقاليد السلطة في البلاد على رأس حكومة مؤقتة في 29 أكتوبر عام 2006، قتل سبعة أشخاص في أعمال عنف اندلعت خلال أيام الاضطرابات التي شهدتها البلاد لدى الانتقال السياسي في دكا.
وكان زعيم الجماعة الإسلامية "اليمينية"، الموالية لحزب بنجلاديش القومي بزعامة الشيخة "خالدة ضياء" رفع دعوى قضائية ضد "حسينة" التي كانت زعيمة المعارضة وقتها والنواب الموالين لها، يتهمهم فيها بقتل هؤلاء الناشطين.
وقال "عبد الله أبو" أمام المحكمة التي أصدرت الحكم بإسقاط التهم: إن الحكومة سحبت القضية لأنها قدمت بسوء نية للاضطهاد السياسي.
يذكر أن تلك هي القضية الثانية التي أقيمت ضد الشيخة حسينة، رئيسة رابطة عوامي الحاكمة، والتي سحبتها حكومة التحالف التي جاءت حسينة على رأسها في يناير، كما كان وجه لها اتهام بالابتزاز إلى جانب شقيقتها الشيخة "ريحانة".
وحتى الآن أوصت الحكومة بسحب أكثر من 365 من القضايا المرفوعة ضد سياسيين، وجميعهم من الحزب الحاكم .
أسقطت محكمة في دكا تهمة القتل التي وجهت للشيخة "حسينة واجد" رئيسة وزراء بنجلاديش و45 آخرين من الائتلاف الحاكم، في أعقاب استئناف تقدمت به الحكومة لسحب الاتهامات التي وصفتها بأنها ذات دوافع سياسية.
وكان القاضي "ديلارا ألو تشاندانا" قد أصدر الحكم بعد الاطلاع على الالتماس الذي قدمه المدعي العام "عبدالله أبو" مشفوعاً بتوصية من وزارة الداخلية بسحب القضية.
يذكر أنه قبل تولي الرئيس "عياض الدين أحمد" مقاليد السلطة في البلاد على رأس حكومة مؤقتة في 29 أكتوبر عام 2006، قتل سبعة أشخاص في أعمال عنف اندلعت خلال أيام الاضطرابات التي شهدتها البلاد لدى الانتقال السياسي في دكا.
وكان زعيم الجماعة الإسلامية "اليمينية"، الموالية لحزب بنجلاديش القومي بزعامة الشيخة "خالدة ضياء" رفع دعوى قضائية ضد "حسينة" التي كانت زعيمة المعارضة وقتها والنواب الموالين لها، يتهمهم فيها بقتل هؤلاء الناشطين.
وقال "عبد الله أبو" أمام المحكمة التي أصدرت الحكم بإسقاط التهم: إن الحكومة سحبت القضية لأنها قدمت بسوء نية للاضطهاد السياسي.
يذكر أن تلك هي القضية الثانية التي أقيمت ضد الشيخة حسينة، رئيسة رابطة عوامي الحاكمة، والتي سحبتها حكومة التحالف التي جاءت حسينة على رأسها في يناير، كما كان وجه لها اتهام بالابتزاز إلى جانب شقيقتها الشيخة "ريحانة".
وحتى الآن أوصت الحكومة بسحب أكثر من 365 من القضايا المرفوعة ضد سياسيين، وجميعهم من الحزب الحاكم .