ســـلام عــلى الـحـب الأصــيــل ســـلام
ورحــمــة عـلى بــيـت بـنـيـنـاه بـالألـفـة
عـلى حــــب قـتـلـنـاه بـدون شــفـقـة
كـــابـرنـا وعـانـدنـا وفـي الأخـــيـر
خــســرنـا طـفـلـنـا الـجــمــيــل الأصــيــل
فـ لــــمــاذا ؟ ؟
لــمـاذا يـا امـــــــرأة فـعـلـت ِ ذلـك ؟ ؟ !
لـمـاذا لـم تـمـلـك ِ قـلـيـل مــن الـــصــــبـر
وسـمحـت ِ لـلـفــراق أن يـغـرس سـكـيـنـه فـي قـلـب الـحــب
لــمـاذا حـــيـن قـلت لـك ِ ارجــــــــعـــــــي ...
قـلـت رجــــوعــي لـك أشـــبــه بـالــمــســتــحـــيــل
وحـــيـن قـــــررت الــــهــــجــــر
قــلـت يــا حـبـيـبـي الــحــب مــعــك كــان شــيء جــــمــيـــل ! ! !
ألابـــد مــن قــتـلــي مــــــرتــيـن
ألا تــكــفــي أن تــذبــحــيـنــي مـــــرة واحـــــــدة
مـــرة حــيـن رحــيــلـك ومــــرة حــيـن تــحـــبــــيـن
حــتى حـــيـن حـــمــلــت حـــقــائــبــك
وحــجــزت لـك ِ تــــذاكــــر الــــمــغـــادرة
نــظــرتـي لـي نــــظـــرة حـــــزيــنـــة ...
كــأنـك تــقــولــيـن لي يـــا حـبـيـبـي لــيــتــنـي لا أفـــــارقـــك
يـــا حـبـيـبـي لــيـتـنـي أحــيـى وأمـــوت وأنــا جــــــــــوارك
وحـــيـن أطــلـقــت (صـــــافــــرة الـــرحـــيــل
ذرفــــت ِ الـــــدمــــوع مـــن عـــيــنــيــك ِ
أذن لــمـاذا تــريــديــن الـــرحــيــل عــنـي ...
وأنــت ِ مــا زلــت ِ تــريـــديـنــي ؟ ؟ ! !
لـــمــاذا تــريــديــن الــهـــجـــر ...
اذا كــنـت ِ مــازلــت تــحــبــيـنــي ؟ ؟ ! !
لــمـاذا يــا امـــــــرأة وأنــت ِ تــعــرفــيـن
أنـي أحــبــبـتـك ِ أكـــثـر مــن كــل شـــيء
وضــحــيـت لـك ِ بـكـل مــا أمـــلـك
ومــاذا أخــذت مــنـك ــ لا شــيء ــ ســـوى ...
جـــــرح فــي قــلـبـي عــمــيــق
دمـــع مــالــح يــشـعــل الــحــريــق
؟ ؟ ؟ ! ! !
أســـتــودعــــــك الله يـا ....
أســــتـــودعــــــك الله يـا ...
هــــذا قــــرارك أنــت ِ أتــخــذتـيــه ولـــن أنــاقــشـك ِ فــيــه
ولــكـن أعــلـمـي يـا مــن كـــنـت ِ حـــبــيــبــتـي
أن الـــــوفـــاء فـي الـــحـــب شـــيء جـــــمــــيــــل
أن الـــــوفـــــاء فـي الــــحـــب شــيء جــــمــــيــــ
ورحــمــة عـلى بــيـت بـنـيـنـاه بـالألـفـة
عـلى حــــب قـتـلـنـاه بـدون شــفـقـة
كـــابـرنـا وعـانـدنـا وفـي الأخـــيـر
خــســرنـا طـفـلـنـا الـجــمــيــل الأصــيــل
فـ لــــمــاذا ؟ ؟
لــمـاذا يـا امـــــــرأة فـعـلـت ِ ذلـك ؟ ؟ !
لـمـاذا لـم تـمـلـك ِ قـلـيـل مــن الـــصــــبـر
وسـمحـت ِ لـلـفــراق أن يـغـرس سـكـيـنـه فـي قـلـب الـحــب
لــمـاذا حـــيـن قـلت لـك ِ ارجــــــــعـــــــي ...
قـلـت رجــــوعــي لـك أشـــبــه بـالــمــســتــحـــيــل
وحـــيـن قـــــررت الــــهــــجــــر
قــلـت يــا حـبـيـبـي الــحــب مــعــك كــان شــيء جــــمــيـــل ! ! !
ألابـــد مــن قــتـلــي مــــــرتــيـن
ألا تــكــفــي أن تــذبــحــيـنــي مـــــرة واحـــــــدة
مـــرة حــيـن رحــيــلـك ومــــرة حــيـن تــحـــبــــيـن
حــتى حـــيـن حـــمــلــت حـــقــائــبــك
وحــجــزت لـك ِ تــــذاكــــر الــــمــغـــادرة
نــظــرتـي لـي نــــظـــرة حـــــزيــنـــة ...
كــأنـك تــقــولــيـن لي يـــا حـبـيـبـي لــيــتــنـي لا أفـــــارقـــك
يـــا حـبـيـبـي لــيـتـنـي أحــيـى وأمـــوت وأنــا جــــــــــوارك
وحـــيـن أطــلـقــت (صـــــافــــرة الـــرحـــيــل
ذرفــــت ِ الـــــدمــــوع مـــن عـــيــنــيــك ِ
أذن لــمـاذا تــريــديــن الـــرحــيــل عــنـي ...
وأنــت ِ مــا زلــت ِ تــريـــديـنــي ؟ ؟ ! !
لـــمــاذا تــريــديــن الــهـــجـــر ...
اذا كــنـت ِ مــازلــت تــحــبــيـنــي ؟ ؟ ! !
لــمـاذا يــا امـــــــرأة وأنــت ِ تــعــرفــيـن
أنـي أحــبــبـتـك ِ أكـــثـر مــن كــل شـــيء
وضــحــيـت لـك ِ بـكـل مــا أمـــلـك
ومــاذا أخــذت مــنـك ــ لا شــيء ــ ســـوى ...
جـــــرح فــي قــلـبـي عــمــيــق
دمـــع مــالــح يــشـعــل الــحــريــق
؟ ؟ ؟ ! ! !
أســـتــودعــــــك الله يـا ....
أســــتـــودعــــــك الله يـا ...
هــــذا قــــرارك أنــت ِ أتــخــذتـيــه ولـــن أنــاقــشـك ِ فــيــه
ولــكـن أعــلـمـي يـا مــن كـــنـت ِ حـــبــيــبــتـي
أن الـــــوفـــاء فـي الـــحـــب شـــيء جـــــمــــيــــل
أن الـــــوفـــــاء فـي الــــحـــب شــيء جــــمــــيــــ