{بسم الله الرحمن الرحيم}
¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥
¥فهذه القصه واقعية وقعت ¥
¥¥¥عام1416هجري ¥¥¥
¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥
¥¥ مزق القرأن فمزقه الله¥¥
كانت ليلة ماجنة في القاعدة
البحرية الحربية في تركيا حيث
حضر فيها حوالي(30)ضابطا
برتبة لواء من إسرائيل وأكثر من
(30)جنرالا أمريكيا وأكثر من
(30)جنرالا علمانيا تركيا وكانة مناسبة هذا الاحتفال الماجن إحالة بعض الضباط الاتراك إلى التقاعد.
¥¥
بدأ الحفل بخمر ونساء،ثم الرقص الماجن من قبل الراقصات اليهوديات المجلوبات من إسرائيل والراقصات التركيات العلمانيات.
وأثناء الاحتفال طلب جنرال تركي علماني إحضار القرأن الكريم.
فأحضره ضابط تركي برتبة نقيب.
فقال له الجنرال:اقرأ القرأن
فقرأه.
ثم قال له:فسر الآيات القرأنية
التي قرأنا ها فاعتذر النقيب عن
التفسير لعدم معرفته.
أخذ الجنرال التركي القرأن فمزقه فألقى به تحت أقدام الراقصات اليهوديات والتركيات العلمانيات قائلا((أين الذي أنزل
هذا القرأن وقال فيه:{إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافضون}فاين هو ليحفظه ويدافع عنه)).
وهنا أحس النقيب الذي أحضر القرآن الكريم بالخوف الشديد
من تصرف الجنرال العلماني فغادر القاعدة مسرعا.
وعندما غادر القاعده نظر خلفه
ووجد المفاجأة.
ضوء شديد لونه زهري غطى القاعدة والمناطق المحيطة بها.
ثم أنشق البحر تصاعدت منه نيران ملتهبه يرافقها إنفجار قوي
شديد.
وبعد ذالك القى الله عز وجل المنتقم الجبار بتلك القاعدة البحرية الحربية وسط النيران الملتهبة وسط البحر ثم إمتد الزلزال إلى المناطق الخرى.
وحتى الأن أمريكا وإسرائيل وتركيا لم يستطيعو إنتشال جثة ضابط واحد من أولئك الذين غرقو بل إنصهروا.
وعن عدد الاشخاص الذين كانو
على القاعدة البحرية ولاقو مصرعهم أثناء الحفلة الماجنة
مابين ضباط وجنود وحرس وخدم وراقصات حوالي (3000) شخص جميعهم صهروا في تلك النيران الملتهبة..
وقال تعالى{{وإذا أردنا ان نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقو فيها
فحق عليهم القول فدمرناهم تدميرا}}....
القصه منشوره في كتاب نهاية الظالمين الجزء {5}
صفحة{{65}}
¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥
¥فهذه القصه واقعية وقعت ¥
¥¥¥عام1416هجري ¥¥¥
¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥ ¥¥¥
¥¥ مزق القرأن فمزقه الله¥¥
كانت ليلة ماجنة في القاعدة
البحرية الحربية في تركيا حيث
حضر فيها حوالي(30)ضابطا
برتبة لواء من إسرائيل وأكثر من
(30)جنرالا أمريكيا وأكثر من
(30)جنرالا علمانيا تركيا وكانة مناسبة هذا الاحتفال الماجن إحالة بعض الضباط الاتراك إلى التقاعد.
¥¥
بدأ الحفل بخمر ونساء،ثم الرقص الماجن من قبل الراقصات اليهوديات المجلوبات من إسرائيل والراقصات التركيات العلمانيات.
وأثناء الاحتفال طلب جنرال تركي علماني إحضار القرأن الكريم.
فأحضره ضابط تركي برتبة نقيب.
فقال له الجنرال:اقرأ القرأن
فقرأه.
ثم قال له:فسر الآيات القرأنية
التي قرأنا ها فاعتذر النقيب عن
التفسير لعدم معرفته.
أخذ الجنرال التركي القرأن فمزقه فألقى به تحت أقدام الراقصات اليهوديات والتركيات العلمانيات قائلا((أين الذي أنزل
هذا القرأن وقال فيه:{إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافضون}فاين هو ليحفظه ويدافع عنه)).
وهنا أحس النقيب الذي أحضر القرآن الكريم بالخوف الشديد
من تصرف الجنرال العلماني فغادر القاعدة مسرعا.
وعندما غادر القاعده نظر خلفه
ووجد المفاجأة.
ضوء شديد لونه زهري غطى القاعدة والمناطق المحيطة بها.
ثم أنشق البحر تصاعدت منه نيران ملتهبه يرافقها إنفجار قوي
شديد.
وبعد ذالك القى الله عز وجل المنتقم الجبار بتلك القاعدة البحرية الحربية وسط النيران الملتهبة وسط البحر ثم إمتد الزلزال إلى المناطق الخرى.
وحتى الأن أمريكا وإسرائيل وتركيا لم يستطيعو إنتشال جثة ضابط واحد من أولئك الذين غرقو بل إنصهروا.
وعن عدد الاشخاص الذين كانو
على القاعدة البحرية ولاقو مصرعهم أثناء الحفلة الماجنة
مابين ضباط وجنود وحرس وخدم وراقصات حوالي (3000) شخص جميعهم صهروا في تلك النيران الملتهبة..
وقال تعالى{{وإذا أردنا ان نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقو فيها
فحق عليهم القول فدمرناهم تدميرا}}....
القصه منشوره في كتاب نهاية الظالمين الجزء {5}
صفحة{{65}}